رسائل من مصادر متنوعة

 

الثلاثاء، ٢٨ فبراير ٢٠٢٣ م

مدينة سيدني تعاني من طقس سيئ بعد جنازة الكاردينال بيل

رسالة من ربّنا إلى فالنتينا باباجنا في سيدني، أستراليا بتاريخ ١٩ فبراير ٢٠٢٣

 

أمس بعد الظهر شهدنا طقساً سيئاً. بسبب الرياح القوية، عانت العديد من المنازل انقطاع التيار الكهربائي وسقوط الأشجار. اليوم في الكنيسة خلال القداس الإلهي، كشف لي ربّنا لماذا أرسل العاصفة المرعبة على سيدني.

بينما كنت أشكر الربّ على تمكّني من حضور القداس الإلهي بعد العاصفة الشديدة التي ضربت الليلة الماضية، جاء الرب يسوع فجأةً. قال، "فالنتينا يا ابنتي، سأخبركِ كم عانى الكاردينال بيل، وكيف أسيء إليه بشكل مخزٍ بسبب الاتهام الباطل. تعاملوا معه كالمجرم. دفعه الناس حوله وتحدثوا عنه بسوء شديد."

قال، "حاول الناس إقناع الجميع بأنه شخص فظيع حتى نهاية حياته الأرضية. حتى في جنازته، يجب أن يحترموه، ولكن بدلاً من ذلك، يستمر الشرّ في تشويه سمعته. أنا، رب العدل والحقيقة، لم أعد قادراً على الصمت. بسبب حقيقتي، لا يمكنني السماح بالأكاذيب غير المبررة."

بينما رفع يده اليمنى، قال ربّنا، "دعوني أمرر الأسبوع الأول..."

ثم مرة أخرى، بالإشارة بيده اليمنى، قال، “ثم مرّ الأسبوع الثاني…”

"ولكن في الأسبوع الثالث، أتيت على هذه الأمّة بغضب العواصف الشديدة لأعلم الجميع أنني موجود! وأدافع عن القديس العظيم الذي وُجد (من أستراليا)، المخلص والمؤمن بي. أنا الربّ أعلم كم عانى. يجب على الجميع أن يحبوه ويحترموه."

"أريدكِ أن تكتبي ما أخبركِ به حتى يقرأه الناس المؤمنون ويكونوا محترمين للكاردينال بيل.”

بكيت بينما أعطاني ربّنا هذه الرسالة عن الكاردينال بيل.

قال الرب، "فالنتينا، أرى كم لمست كلمتي المقدسة قلبكِ بعمق؛ أنتِ عاطفية جداً."

“صلي من أجل الكاردينال بيل وكوني سعيدة من أجله. إنه الآن يفرح في السلام الأبدي. لا يمكن لأحد أن يؤذيه، ولكن الويل لمن يوجهون إليه اتهامات باطلة.”

تعليق: الناس مخطئون في اعتقادهم بأنهم يستطيعون الاتهام الكاذب لهذا الرجل البريء ولا يتحملون العواقب. قد لا يتصرف ربّنا على الفور، ولكن حقيقتُه وعدالته ستنتصران.

المصدر: ➥ valentina-sydneyseer.com.au

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية