الأحد، ١٥ أبريل ٢٠٠١ م

أحد الفصح

رسالة من يسوع المسيح مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

"أنا يسوعكم، المولود متجسداً - القيامة والحياة! هللويا! تحتفلون اليوم بالنصر الأول للمحبة الإلهية – النصر على الخطيئة الأصلية. كان هذا هو الانتصار الذي فتح الطريق بين المشيئة الإلهية والإرادة الحرة."

"انتصاري الأخير من المحبة الإلهية لم يأتِ بعد. سيكون انتصاراً للمحبة الإلهية في كل قلب وفي العالم. سيؤدي إلى أورشليم الجديدة ومجيئي الثاني. كل قلب يستسلم للمحبة الإلهية يقرب الانتصار. أن تعيشوا في محبتي الإلهية هو أن تحبوني فوق كل شيء، وأن تحب بعضكم البعض كما أحببتكم. نعم، لقد مرّت هذه النفس عبر غرفة المحبة المقدسة حيث يُطلب منها أن تحب بعضها البعض كما ترغب هي نفسها أن تُحب."

"النفس تنجذب إلى أعماق الحب – أعمق في غرف قلبي الإلهي. بمجرد دخول النفس إلى المحبة الإلهية يجب عليها أن تحب كما أحببتُ أنا. يجب عليها احتضان صليبها كما احتضنتُ صليبي - بدافع من الحب. يجب عليها أن ترى في كل صليب انتصاراً معيناً، فالصليب هو انتصار المحبة الإلهية متخفياً."

"هكذا أظهر لكم اليوم – منتصراً، مُلبساً بالحب."