الخميس، ٧ أبريل ٢٠١٦ م

الخميس، ٧ أبريل ٢٠١٦

رسالة من مريم، ملجأ المحبة المقدسة المعطاة للرؤية مورين سويني-كايل في نورث ريدجيلفيل، الولايات المتحدة

تقول مريم، ملجأ المحبة المقدسة: "المجد ليسوع."

"أن تعيشوا بالمحبة المقدسة هو أن تعيشوا في حالة دائمة من الصلاة، مع تقديم كل شيء لله بمحبة الله. هذا هو الحل لكل مشكلة. آتي إليكم اليوم مرة أخرى في محاولة لتحويل قلب العالم إلى المحبة المقدسة. كما هي الحال الآن، فإن حب الذات ينتصر على قلب العالم، والنتيجة هي كل نوع من أنواع العنف الذي يمكن تخيله. الحل ليس الامتناع عن تحديد الشر. الحل هو نشر وتعزيز المحبة المقدسة في القلوب، باعتبارها النقيض في مواجهة التفكير المتطرف والعنيف."

"لا يجب أن تتكيفوا مع العنف في محاولة مشوهة لجعل الآخرين يشعرون بالقبول. الله لا يقبل الشر. غالبًا ما يحاول البشر إرضاء الناس وليس الله. هذا واضح جدًا في تقنينكم للإجهاض وزواج المثليين. هذه القضايا قضايا أخلاقية - وليست قضايا قانونية. سيكون ذلك واضحًا على الفور إذا ابتعد الإنسان عن حب الذات المضطرب."

كل عدالة الله ستكون تصحيحًا لأخطاء حب الذات وتعويضًا لله عن الأضرار التي لحقت بقلبه. أصبح الناس راضين في شعور زائف بالأمان. إنهم لا يدركون حاجتهم إلى نصيحتي. سأستمر في تقديمها على أي حال، لأنها مطلوبة الآن أكثر من أي وقت مضى."