الجمعة، ١٧ مارس ٢٠١٧ م

عيد القديس باتريك

رسالة من مريم، ملجأ المحبة المقدسة، مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجيلفيل، الولايات المتحدة

تأتي سيدة العذراء ومعها الكثير من نبات البرسيم حولها. تقول: "المجد ليسوع."

"راعي اليوم (القديس باتريك) استخدم نبات البرسيم البسيط لتعليم وعظ الوثنيين في ذلك الوقت. لقد استمعوا وآمنوا. تعيشون هذه الأيام في مجتمع وثني. يعبد البعض آلهة زائفة مثل المال والسلطة والشعبية. والبعض الآخر لا يعبد أي إله على الإطلاق. لو كان القديس باتريك موجودًا اليوم، لُهزئ به وسخر منه، بل وحتى اضطهد."

"الوثنية اليوم أكثر قبولاً من المعايير المسيحية. ما يُعتبر استيعابًا للآراء الليبرالية هو في الواقع تشجيعًا للوثنية."

"بصفتكم مبشرين للمحبة المقدسة، يجب أن تكونوا على استعداد لوعظ مفهوم المحبة المقدسة بلطف للوثنيين المعاصرين من حولكم. يمكنكم الوعظ ببساطة بسلوككم - بموقفكم."

"حوّل القديس باتريك أمة بأكملها من الوثنيين. لقد وجد ذلك واجبه تجاه الإنسانية. لكل واحد منكم دعوة مماثلة."