رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأربعاء، ٢١ يونيو ٢٠١٧ م

الأربعاء، ٢١ يونيو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا خالق السماء والأرض. أنا الآن الأزليّ. آتي من جديد لأؤسس علاقة محبة مع البشرية. لا تسمحوا بأن ينكسر أو يتضرر رابطنا المشترك بالمحبة المقدسة أكثر فأكثر. لا تبحثوا عن الرضا في العالم وملذاته، بل كونوا راضين فقط بعلاقة محبة معي."

"لم آتِ إليكم لأزيل كل صليب أو لحلّ جميع مشاكلكم. جئتُ إليكم بالمحبة الأبوية لمساعدتكم على تحمل كل عبء بمحبة. تحولوا بالسماح لي بأن أشارك قلبكم - مشاركة اللحظة الحاضرة، كما أرغب. اسمحوا لي أن أكون قوتكم في كل ضيق، كما يجب للأب. اسمحوا لي بأن أشارك فرحكم. هذا هو إرادتي. اسعوا لإرضائي أولاً، ثم الآخرين وأنفسكم. هذا أساس علاقة ثابتة بإرادتي. أعطيكم وصاياي لتحقيق ذلك."

اقرأوا رسالة يوحنا الأولى ٢:٣-٦+

وبهذا نعلم أننا عرفناه، إن حفظنا وصاياه. من يقول "قد عرفته" ولا يحفظ وصاياه فهو كاذب، والحق ليس فيه؛ ولكن الذي يحفظ كلمته، في هذا حقًا قد تمّت محبة الله. بهذا نعلم أننا فيه: من يقول إنه يثبت فيه يجب أن يسلك كما سلك هو.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية