رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الثلاثاء، ٢٧ يونيو ٢٠١٧ م

الثلاثاء، ٢٧ يونيو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "مرة أخرى آتي لأدعو جميع الناس وجميع الأمم إلى حضني الأبوي. أتحدث مع الذين يحتاجون إلى تصحيح ومع أولئك الذين يرفضون التصحيح في غرور قلوبهم. تعيشون بالاستقامة عندما تحترمون وتطيعون وصاياي. لا يمكنك تغيير وصاياي لتناسب أسلوب حياتكم. القيام بذلك هو جعل إرادتكم الحرة آلهة."

"لا تستفزوا غضبي بعنادكم. لقد ولد كل واحد منكم في هذا الجيل - ليس لتشجيع الشر، بل لتشجيع الخير. تعاونوا مع مشيئتي بالعيش في المحبة المقدسة – تحقيق الوصايا. بهذه الطريقة تسمحون لي بالسيطرة على قلوبكم. بهذه الطريقة يمكنكم تمييز الخير من الشر بسهولة أكبر والبقاء على الطريق الصحيح الذي اخترته لكم."

"أنا بطيء الغضب وصبور في انتظار تحول قلب العالم. أرجوكم لا تستفزوا غضبي."

اقرأ صفنيا ٣:١-٥+

ويل لها المتمرّدة والمدنَّسة،

المدينة القمعية!

لا تصغي إلى صوتٍ ما،

ولا تقبل أي تصحيح.

لا تثق بالربّ،

ولا تقترب من إلهها.

رؤساؤها في داخلها

أسود زائرّة؛

وقضاتها ذئاب مسائية

لا يتركون شيئًا حتى الصباح.

أنبيائها منحرفون،

رجال غير مؤمنين؛

وكهنتها يدنسون ما هو مقدس،

يرتكبون العنف ضد الشريعة.

الربّ في داخلها عادلٌ،

لا يفعل الشر؛

كل صباح يبدي عدله،

مع كل فجرٍ لا يخفق.

لكن الظالم لا يعرف الخجل.

اقرأ رومية ٢:٦-٨+

لأنه سيعطي لكل واحدٍ حسب أعماله: لأولئك الذين بالصبر في فعل الخير يطلبون المجد والشرف والخُلود، سيمنحهم الحياة الأبدية؛ ولكن أولئك الذين يتنازعون ولا يطيعون الحقّ، بل يخضعون للشرّ، سيكون عليهم غضب وسخط.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية