الأربعاء، ١٦ أغسطس ٢٠١٧ م

الأربعاء، ١٦ أغسطس ٢٠١٧

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "لو أن البشرية استطاعت فقط فهم الإلحاح الذي يجعلني - الرب وخالق كل شيء - آتي إلى الأرض لأتحدث إليكم في هذه الأوقات الأخيرة. أدعوكم مرة أخرى لاحتضان المحبة المقدسة بكل قلبكم، لأنها كل ما يمنع وقوع الكارثة. المحبة المقدسة هي وصاياي. رفض المحبة المقدسة هو رفض إرادتي لكم."

"المحبة المقدسة تشكل بقية المؤمنين الذين دُعي الجميع إليهم، ولكن قليلون يصغون. إذا كنت أستطيع أن أخلق أصغر نبتة عشب وأعرف وجودها إلى الأبد، فكم بالأحرى توقعت هذه الأزمنة التي يعتمد فيها كل قرار من لحظة إلى أخرى على المحبة المقدسة في القلوب. إن وجود الحياة اليومية كما تعرفونها الآن مهدد."

"أنتم ترون العدو كما هو موجود في الزعماء الضالين الذين يتهددون بالحرب النووية، وهذا حقٌ تمامًا. أذكركم اليوم أن الشر موجود في كل مكان توجد فيه معارضة للمحبة المقدسة في القلوب. لذلك صلوا من أجل انتصار قبول المحبة المقدسة في جميع القلوب. هذا هو طريق السلام."

اقرأ الخروج ٢٠: ١٨-٢٠+

وعندما رأى كل الشعب البروق والرعود وصوت البوق ودخان الجبل، خافوا وارتعدوا. فقاموا من بعيد وقالوا لموسى: "تكلم أنت معنا ونحن نسمع، ولكن لا يتكلم الله إلينا لئلا نموت". فقال موسى للشعب: "لا تخفوا؛ لأن الله أتى ليختبركم وليكون خوفه أمام أعينكم حتى لا تخطئون."