الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠١٧ م

الأربعاء، ١٣ سبتمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "هذه الرسائل التي أعطيك إياها هنا* هي مجرد شرارة من لهيب قلبي الأبوي. أنا رب كل الأجيال وكل لحظة حاضرة. فكلما أدركت الروحُنيّتي وجودي في كل صليب - كل انتصار، كلما تعاونتَ مع مشيئة الإلهية."

"مشئيتي دائمًا كاملة من أجل رفاهية الروحانية. افهم هذا واقبل الطريق الذي أضعه أمامك. في قبولِكَ يكمن استسلامُكَ. كل قلب يستسلم لمشيئتي الإلهية يقوي الخير ويضعف الشرّ. إن قبولَكَ في كل لحظة حاضرة يجعل معاناتك أكثر قيمة، وأكثر جدارةً."

"أنا، أبوكِ، الحضورُ هنا الذي يكشف الشر ويدعم الخير. كل شيء تحت نطاقي."

* موقع ظهور مَرانَاثا ينبوع ومزار.

اقرأ أفسس ٤:٤-٧؛ ٥:١٥-١٧+

جسد واحد وروح واحد، كما دُعيتُم إلى الرجاء الواحد الذي ينتمي إلى دعوتِكُم، ربٌّ واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة، الله والآب للجميع، وهو فوق كل شيء وعبر كل شيء وفي كل شيء. ولكن النعمة أُعطِيَت لكل منا حسب مقياس هبة المسيح.

انظروا بعناية إذن كيف تسلكون، لا كرجال حمقى بل كالحكماء، مستغلين الوقت على أكمل وجه، لأن الأيام شريرة. لذلك لا تكونوا سُفهاءَ، ولكن افهموا ما هي مشيئة الربّ."