السبت، ٩ ديسمبر ٢٠١٧ م

السبت، 9 ديسمبر 2017

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الرب، أب كل جيل. فيَّ الحق كله. فيَّ كل نعمة - كل حلّ. هذه الأيام، يختار الناس طريقهم في الحياة دون اعتبار لما هو خير أو شر في عيني. هذا ما هو الليبرالية. الشخص الليبرالي يصنع إلهًا من خياراته الحرة. إذا كان شيئًا يريده – شيئًا سيعطيه متعة مؤقتة، فإنه يختاره. اختياراته الليبرالية لا تأخذ في الاعتبار إرضائي أو العواقب على الآخرين. هكذا يستولي الطموح على القلوب."

"تذكروا أن معرفتي لانهائية وأبدية. أرى كل اختيار وكل قرار تواجهونه. أرغب بأن أكون جزءًا من حياتكم اليومية - جزءًا من كل قرار تتخذونه. أنا أبُكم – خيركم الأبويّ. أسعى لرفاهيتكم التي هي واحدة مع خلاصكم. لا يمكنكم اتخاذ قرارات عادلة دون مساعدتي. نعمتي حليفتكم. اسعوا لإرضائي – وليس أنفسكم. القرار المحافظ مبني على الخير في عيني."

اقرأوا رومية 1: 24-25+

لذلك سلمهم الله إلى شهوات قلوبهم للإنجاس، لتدنيس أجسادهم فيما بينهم، لأنهم بدلوا حق الله بالكذب وعبدوا وخدموا المخلوق بدلاً من الخالق الذي هو مبارك إلى الأبد! آمين.