الأحد، ٨ يوليو ٢٠١٨ م

الأحد، ٨ يوليو ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا رب النهار والليل وكل فصل وكل لحظة حاضرة. آتي لإحداث تغيير في كل القلوب. التغيير الذي أسعى إليه هو أن يقترب البشر مني من خلال الطاعة لوصائقي."

"قلب العالم قد تغير، لكنه لم يتقرب مني. لقد استبدل الإنسان النمو الروحي بالنمو التكنولوجي. غالبًا ما يرى الإنسان براعته في التكنولوجيا الحديثة وليس يد خليقتي. يمجد عبقريته الخاصة ويتجاهل إلهامي، وهو أساس كل تقدم في العالم."

"آتي لأذكر الإنسان باعتماده الكامل عليّ. إن كرم إرادتي يسمح لك بالعيش كما تفعلون. يدي في كل جانب من جوانب الحياة بدءًا من الطبيعة نفسها، وصولاً إلى الإنجازات الطبية وتوافر الغذاء والملبس والمعرفة على المستوى الروحي. غالبًا ما حولّوا قلوبكم بالشكر للخير الذي أظهره لكل إنسان في احتياجاته ورغباته. أنتظر تقديركم."

اقرأ رومية ٨:٢٨+

نعلم أن كل شيء يعمل معًا للخير لأولئك الذين يحبون الله، المدعوين حسب قصده.