الجمعة، ٧ سبتمبر ٢٠١٨ م

الجمعة، ٧ سبتمبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "إذا وثقتَ بي ستتمكن من تسليم الماضي والحاضر والمستقبل إليّ. معظم الناس في العالم اليوم، مع ذلك، لا يثقون بي لأنهم لا يحبوني. هذا يتعارض مع الوصية بأن تحبني فوق كل شيء آخر. مثل هذا التجاهل يبعد الروح عن إرادتي الإلهية."

"أي شيء تفعله، أي قربان تقدمه، لا يكون مفيدًا إلا بقدر المحبة التي تقوم به بها. أرى في كل قلب بدقة. لا شيء يفلت من نظرتي الإلهية. عندما تأتي إليّ، فإن مقدار الحب القدس الموجود في قلبك هو الذي سيحكم عليك. إذا كان القربان مشقّة بالنسبة لك، فمن الأفضل أن تسمح لشخص آخر بتقديمه. القربان يفتح الباب للنعمة. أولئك الذين يقربون الكثير يحتاجون فقط إلى التفكير في طلب دعاء ويستمع الجنة إليه ويعتني به. الاستثناء من هذا هو عندما تعارض الإرادة الحرة ذلك - مثل تحول القلب. ومع ذلك، فإن العديد من النعم تغمر القلب غير المتغير مما يجعل الأمر صعبًا على الروح لمقاومتها."

"استمر في المحبة. صلِّ من أجل هذا لأنه ضروري لروحانية أعمق."

* الله الآب واحد مع الله الابن.