الأحد، ٣٠ سبتمبر ٢٠١٨ م

الأحد، ٣٠ سبتمبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، آتي إليكم، مجددًا، لأساعدكم في توجيه إرادتكم الحرة نحو خلاصكم الخاص. مثل أي أب حنون، أنا مهتم بكل احتياجاتكم. ومع ذلك، يظل القرار النهائي بتبني وصاياي متروكًا لكل روح. اللامبالاة بدعوتي هي نفسها رفضُ لي ولِوصاياه."

"أبدًا لا أدير ظهري لأية روح، حتى أعظم الخاطئين. أنا أدعو كل روح من الظلام إلى النور. لا أعد بأن أولئك الذين يتبنون نور دعوتي لن يضطروا أيضًا لتقبُّل الصليب. في الواقع، غالبًا ما يكون الصليب علامة على محبتي تجاه بعض الأرواح الخاصة - أرواح الذبيحة. دائمًا ما أرسل المساعدة لأولئك الذين يقبلون صلبهم عن طيب خاطر. أنا أستمر في إرسال النعمة إلى حياة غير المؤمنين – اللامبالين. أتواصل معهم في حياتهم اليومية. توفيري مثالي لخلاص كل واحد منهم. تُمنح الأرواح فرصًا مرارًا وتكرارًا لاختيار الخير على الشر."

"توفيري هو السبب الذي يجعلني آتي هنا* لأعطيكم هذه الرسائل.** ومع ذلك، حتى وإن تجاوزتُ الزمان والمكان، قليلون هم الذين يستمعون في جميع أنحاء العالم."

"استمعوا بقلوب مؤمنة. هذا هو عزائي."

* موقع الظهور الإلهي لمصدر Maranatha والضريح.

* رسائل الحب المقدس والإلهي في مصدر Maranatha والضريح.

اقرأ إشعياء ١٥:٥+

يصرخ قلبي من أجل موآب؛

هاربوه يهربون إلى صوَّار،

إلى إغلاث شليشية.

لأنهم يصعدون عند صعود لوحيث

وهم يبكون؛

على طريق حورنايم

يرفعون صيحةً بالهلاك.

اقرأ رومية ٢:٤-٨+

أم تستهين بغنى لطفه وتحمله وصبره؟ ألَا تعلم أن لطف الله قصد به أن يقودك إلى التوبة؟ ولكن من أجل قساوة قلبك وعدم توبتك، فإنك تدخر لنفسك غضبًا في يوم الغضب حين يظهر دينونة الله العادلة. لأنه سيعطي لكل واحد بحسب أعماله: للذين بالصبر في عمل الخير يسعون للمجد والشرف والخالدية، حياة أبدية؛ ولكن للذين هم متنازعون ولا يطيعون الحق بل يخضعون للإثم، غضب وسخط.