الخميس، ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨ م

الخميس، ٢٠ ديسمبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الرب - إلهك. من فضلك افهم أنني لا آتي إليكم لفرض إرادتي عليكم. أتحدث إليكم عبر هذه الرسولة* لمساعدتكُم في اتخاذ خيارات حرة أفضل. لا تضيعوا وقتكُم في التدقيق في الرسول، بل دقِّقُوا ضمائرَكُمْ. هل تعيشون معي في مركز قلوبِكُمْ؟ هل تعيشون لإرضائي؟ احترموا حكمي. ابتعدوا عن محاولة إبهار العالم واسعوا إلى إبهاري بجهودكُم في القداسة."

"أشتاق لاستبدال المادية والعقلانية المتصلبة في قلب العالم. عندها سيكون لديكم سلام دائم. يجب أن يقوم السلام على أساس الحب المقدس والتواضع المقدس. وإلا، فهو ليس سلامًا حقيقيًّا. هذه الأيام، يضيع أولئك الذين في السلطة وقتهم في محاولة تجاوز سلام فاضل. غالبًا ما لا يحترم قادة العالم الحقيقة. نظرًا لأن الحب المقدس والتواضع المقدس يعتمدان دائمًا على الحقيقة، فإن هذا يُعرِّض أي جهد لتحقيق السلام الحقيقي للخطر."

"الحب المقدس والتواضع المقدس يتعرفان بسهولة على الفرق بين الخير والشر. هاتان الفضيلتان تساعدان الروح في اتخاذ خيارات فاضلة - خيارات ترضينا. إذا استمعت الأرواح إلى ما أقوله لكُم اليوم، فلن يكون هناك المزيد من العدوان أو الإرهاب. سيتم التخلي عن الآلهة الزائفة. ابدأُوا بإرضائي الآن بالصلاة من أجل مزيد من الحب والتواضع. هذه صلاة شريفة - صلاة ترضينا."

* مورين سويني-كايل.

اقرأ ١ تيموثاوس ٢:١-٤+

أولاً وقبل كل شيء، أحث على أن تُقدم التضرعات والصلاوات والشفاعات والشكر لجميع الناس، للملوك ولجميع من هم في مناصب عليا، كي نعيش حياة هادئة ومسالمة بتقوى واحترام بكل طريقة. هذا جيد وهو مقبول في نظر الله مخلصنا، الذي يريد أن يخلص جميع الناس وأن يأتي إلى معرفة الحق.