الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠١٩ م

الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، سلّموا قلوبكم بالكامل لإرادتي. لا تضيعوا وقتكم في الندم على الماضي، إذا كنتم قد سلمتم كل خطيئة لرحمتي. ثقوا بنعمَتي في المستقبل. أنا لا أتخلى عن الذين يحبونني."

"عدو خلاصكم هو أيضًا عدو إيمانكم. اطلبوا من قلب أمنا الطاهرة* أن تحمي إيمانكم، فهذا هو الدور الذي أعطيته لها. كل لحظة هي هدية ثمينة خلقتها لكم وحدكم. لكل لحظة نعمة خاصة وهي هدية مني مصممة لتعجيل قبول محبتي لكم."

"سبب وجود الصراع في العالم هو نقص الثقة في تدبيري. أستطيع وسوف أشفع لكل قلب واثق، محولًا اليأس إلى نصر. أستطيع وأنا قادر على إنقاذكم من أعدائكم - حتى أولئك الذين لا ترونهم ولا تدركونهم. أنا أعرفكم وحاجاتكم أفضل مما تعرفونها أنفسكم. أنا حاضر في كل مكان. لا شيء يفلت من نظري. لذلك، ابدأوا اليوم بالثقة بي كما لم تفعلوا من قبل."

*مريم العذراء المباركة.

اقرأ المزمور الخامس ١١-١٢+

لكن ليكن كل من يلجئ إليك مبتهجًا وليترنموا فرحًا دائمًا، وتحوطهم أنت لكي يفرح الذين يحبون اسمك بك. لأنك تبارك الصديق يا رب، وتغطيه بنعمتك كبتدرعة.