الخميس، ٣ سبتمبر ٢٠٢٠ م

الخميس، ٣ سبتمبر ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "خلال هذه الأوقات الحرجة، أحث جميع أبنائي على الصلاة من أجل ضمير هذا البلد.* يسعى رجال السلطة إلى محو الاهتمام بالآخرين وتغيير قلب هذه الأمة إلى أمة لا ترى عواقب أعمالها. يعتقد الناس أنهم بتحقيق احتجاجات عنيفة غير مبررة يغيرون البلاد نحو الأفضل. في الواقع، يتم توجيههم من قبل الشر ليختاروا العنف على القانون والنظام. هذه الاحتجاجات ذات دوافع سياسية. بينما يعتقد المتظاهرون أنهم يساعدون الآخرين، فإنهم لا ينظرون إلى الأمام لرؤية الآثار طويلة المدى لمثل هذا الاضطراب الاجتماعي. يمهد هذا الاضطراب الطريق لقائد قد يبدو من الخارج وكأنه الحل ولكنه يحمل أجندة خفية شريرة بمجرد حصوله على السلطة. ولا يسعى آخرون إلى شغل مناصب ولكنهم مجرد دمى للسيطرة الشريرة."

"صلّوا يا أبنائي، لكي يتلقى قلب هذه الأمة بصيرة روحية حول ما ومن يلهم هذا العنف غير المسبوق. إنه نداء للاعتراف بالحقيقة لمن يحرض على كل هذا الاضطراب."

اقرأ ٢ تسالونيكي ٢:٩-١٢+

مجيء الشرير بوكالة الشيطان سيكون بكل قوة وبآيات وعجائب كاذبة، ومع كل خداع الظلم لأولئك الذين يهلكون لأنهم لم يحبوا الحق لكي يخلصوا. لذلك أرسل الله إليهم عملاً من الضلال القوي ليصدقوا الكذب، حتى يُدان جميع أولئك الذين لم يؤمنوا بالحق بل سرّوا بالإثم.

* الولايات المتحدة الأمريكية.