الاثنين، ١٥ فبراير ٢٠٢١ م

الاثنين، ١٥ فبراير ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "في العالم، يغطي الكثير من بلدكم* الثلج. فكروا كم سيكون العالم مطهرًا لو أن الأرض غطيت بنعمتي بدلًا من الثلج. كما هو الحال، أرواح البشرية ليست مفتوحة لنعمتي، بل تسمح لإرادتهم الحرة برفض النعمة التي أقصِدُها لهم. أو اعتبروا هذا، كل ندفة ثلج تمثل روحًا تنزلق نحو هلاكها بسبب نقص الطاعة لوصائقي. مع مرور الوقت، يعود كل شيء إلى طبيعته. ومع ذلك، في الواقع، الأرواح التي ترفض دائمًا نعمة الخلاص لا تُستعاد. جميع النعم المرفوضة، فهي لا تطهر أبدًا في نظري مرة أخرى."

"اسمحوا لنعمتي أن تنصهر عليكم وتجدد روحكم بالمحبة المقدسة. دع قلوبكم تكون أفرانًا حية من المحبة التي تغير مشهد العالم وقلوبكم إلى الأبد. ابقوا دافئين في محبتي."

اقرأوا ١ يوحنا ٢:٣+

وبهذا نعرفه، إذا حفظنا وصاياه.

* الولايات المتحدة الأمريكية.