الاثنين، ٢٦ أبريل ٢٠٢١ م

الاثنين، 26 أبريل 2021

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، تعلموا أن تروا إرادتي لكم حتى في أصعب المواقف. أدركوا أنني أحتاج إلى العديد من التضحيات هذه الأيام لمكافحة الشر الموجود في العالم والذي يغري القلوب. تضعف تضحياتكم جهود الشيطان لتنظيم القلوب والحياة بإدخال النظام العالمي الجديد."

"الغرض من كل هذه الرسائل* هو تقوية الخير في القلوب وفي محيطكم. الشر الذي يصور في السياسة يؤثر على العديد من الأرواح للاعتقاد بالشر. تدعم وسائل الإعلام الجماعية هذا الجهد. أنا أستخدم كل تضحية تُقدم لي لفضح الشر والكشف عن الخطط الرهيبة للشيطان."

"عندما تواجهون صعوبات اطلبوا من الأم المقدسة** وابنها*** مساعدتكم في تقديم الصليب لي في اللحظة الحالية."

اقرأ يونان 3:1-10+

ثم كانت كلمة الرب ثانية لم يونا قائلةً: "قم، اذهب إلى نينوى المدينة العظيمة، ونادِ عليها بالنداء الذي أخبرك به." فقام يونا وذهب إلى نينوى حسب قول الرب. وكانت نينوى مدينة عظيمة جدًا، ثلاثة أيام مسيرة في عرضها. بدأ يونا يدخل المدينة، يسير يومًا واحدًا، فنادى: "بعد أربعين يومًا تُخرب نينوى!" وآمن أهل نينوى بالله ونادوا بصوم ولبسوا مسوحًا من الأعظم إلى الأصغر منهم. ثم بلغ الخبر الملك في نينوى فقام عن كرسيه وخَلع ثوبه وتغطى بمسح، وجلس على الرماد وأصدر منشورًا ونادى في نينوى: "بأمر الملك والنبلاء: لا يذق إنسان ولا بهيمة قطيعًا أو غنمًا شيئًا، ولا يشربون ماءً، وليلبس الإنسان والبهائم مسوحًا وينادوا بقوة إلى الله، ويرجع كل واحد عن طريقه الشريرة وعن العنف الذي في يديه. من يعلم، قد يندم الله ويتراجع عن غضبه الشديد فلا نهلك؟" فلما رأى الله ما فعلوا كيف رجعوا عن طريقهم الشريرة ندم الله على الشر الذي قال إنه سيفعل بهم ولم يفعل."

* رسائل الحب القدوس والإلهي في ينبوع ومرقد مارانثا المعطاة من السماء للبصيرة الأمريكية، مورين سويني-كايل.

** مريم العذراء المباركة.

*** ربنا ومخلصنا يسوع المسيح.