رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

السبت، ١٥ مايو ٢٠٢١ م

السبت، ١٥ مايو ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، في كل لحظة حاضرة، تكمن مصائركم. يمكنك أن تستخدم الحاضر نحو خلاصك أو نحو اللعنة الأبدية. معظم النفوس لا تفهم كيف تؤثر كل لحظة حاضرة على مستقبلها. يجب أن تتحرك الروح نحو علاقة أعمق معي بالفكر والقول والفعل في الحاضر، وإلا فإنها تبتعد عني."

"لدي الخطة المثالية لكل روح، لكنه يجب أن يتعاون مع نعمتي. الكثيرون - معظمهم - يموتون غير مستعدين للحظة دينونتهم. هؤلاء هم الذين لم يحبوني بما فيه الكفاية والذين تركوا حياتهم تمر دون التحرر المقدس من العالم. بهذه الطريقة، تأثرت أرواحهم بسهولة بالشيطان. تحمل اللحظة الحاضرة فرصًا فريدة للتعمق في الحب القدس. يعاني الكثيرون آلام المطهر حتى يتم تطهيرهم للدخول إلى الجنة."

(في هذه اللحظة، لدي رؤية داخلية لقلنسوات الأساقفة تطفو وسط الدخان والشرر. ويواصل.)

"كلما زادت النفوس التي تتأثر بالمنصب والسلطة، ازدادت المسؤولية تجاه العيش في الحب القدس كمثال. يعاني الكثيرون بشدة بسبب إساءتهم استخدام السلطة وتجاهلهم لتأثيرهم على الآخرين. يضيعون كل لحظة حاضرة. إنهم يحترمون سلطتي ووصاياي. صلّوا من أجلهم."

اقرأ ١ تيموثاوس ٢:١-٤+

أولاً وقبل كل شيء، أحث على أن تُقدم التضرعات والصلوات والشفاعات وشكر النعم لأجل جميع الناس، من أجل الملوك وجميع الذين هم في سلطة عالية، لكي نعيش حياة هادئة ومسالمة بتقوى واحترام بكل طريقة. هذا جيد وهو مقبول في نظر الله مخلصنا الذي يريد أن يخلص الجميع وأن يأتي إلى معرفة الحق.

اقرأ حكمة ٦:١-٨+

فاستمعوا إذن يا أيها الملوك، وافهموا؛ تعلموا يا قضاة أطراف الأرض.

أصغِ يا من تحكمون على الجموع وتتباهون بأمم كثيرة.

لأن سيادتكم قد مُنحت لكم من الرب، وسلطتكم من العلي الذي سيبحث في أعمالكم ويستقصي خططكم.

لأنه كخدم لمملكته لم تحكموا بالعدل، ولم تحفظوا الشريعة، ولا سرتم وفقًا لغرض الله،

فسيحل بكم عذاب شديد وسريع، لأن الدينونة الصارمة تقع على أولئك الذين هم في سلطة عالية.

لأنه يمكن أن يُعفى الرجل الوضيع بالرحمة، ولكن الأقوياء سيُختبرون بقوة.

لأن رب كل شيء لا يهاب أحدًا ولا يكترث للعظمة؛ لأنه هو الذي خلق الصغير والكبير معًا، وهو يعتني بهما على حد سواء.

ولكن العظماء ينتظرهم تحقيق دقيق.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية