السبت، ٢٩ مايو ٢٠٢١ م

سبت أسبوع العنصرة

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أنا (مورين) أرى لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته بأنه قلب الله الآب. يقول: "الطموح الأنانى هو الروح التي تدمر النفوس و روح العالم. النفس التي تهتم فقط بما ينفعها هي المسؤولة عن الحروب، والطغيان، وكل السياسات غير المنضبطة. أقول إنها روح لأنها تدمر رحلة النفس في القداسة وغالبًا ما تكون قداسة الكثيرين ممن يتأثرون حوله."

"مسار التاريخ البشري يظهر هذا. كل طاغية شرير كان خادمًا لهذه الروح. كل حكومة غير منضبطة هي نتاج هذا الطموح. العديد من الحكومات التي تخشى الله تتعرض للهجوم من قبل مثل هذه الروح، حتى وأنا أتحدث إليك اليوم. نفس هذه الروح هي سبب ارتفاع تعاطي المخدرات، وتفكيك الوحدة العائلية وشعبية الإجهاض."

"لا يمكن تحقيق تحرير هذه الروح من قلب العالم إلا من خلال جهد واع للتخلي عن الذات والعيش في السعى وراء رفاهية الآخرين. حتى يصبح هذا أولوية - سواء في الحياة العامة أو الخاصة، سيعاني العالم من الثمار السيئة للسعي وراء حب الذات غير المنضبط."

اقرأ تيموثاوس الثانية 3: 1-5+

ولكن افهم هذا، أنه في الأيام الأخيرة ستأتي أوقات عصيبة. لأن الناس سيكونون محبين للذات، محبي للمال، مغرورين، متكبرين، مسيئين، غير مطيعين لوالديهم، غير شاكرين، مدنسين، لا إنسانيين، قساة، مفترين، مفرطين في الإنفاق، عنيفين، مبغضين للخير، خائنين، مهملين، منتفخين بالكبرياء، محبي المتعة أكثر من محبة الله، حافظين على شكل الدين ولكن ينكرون قوته. تجنب هؤلاء الناس.