الاثنين، ٣١ مايو ٢٠٢١ م

عيد الزيارة؛ يوم الذكرى

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيوية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "اليوم، بينما تحتفل بلادكم* بأرواح موتاكم، أدعوكم لإدراك أن أولئك الذين أحبوني في وجودهم الأرضي ما زالوا على قيد الحياة في الآخرة. من الأفضل دائمًا الصلاة لأجل أرواح الموتى، لأنكم لستم على علم بمكانتهم في السماء أو المطهر أو الجحيم. إنه لمن الآمن افتراض أن الراحلين في المطهر وما زالوا بحاجة إلى صلواتكم. لا يمكنك تقديم الكثير من الصلوات للموتى. إذا كان أولئك الذين تصلون لهم في السماء، فلن تضيع كل صلواتكم من أجلهم، بل ستذهب إلى روح أخرى محتاجة."

"هناك ملايين الأرواح في المطهر لا يصلي أحد لأجلها. البعض هناك بسبب عدم الإيمان بالمطهر. والبعض الآخر موجود هناك بسبب افتراضات خاطئة بشأن وجهتهم النهائية - إما السماء أو الجحيم. ونتيجة لذلك، فإن أي صلاة تُقدم من أجل الأرواح الفقيرة ليست عديمة الفائدة. إن الكفر بالمطهر لا ينفي وجوده."

اقرأ رسالة تسالونيكي الأولى 5:23+

ليُقدِّسكم إله السلام بالكلية، ولتكن أرواحكم وأنفسكم وأجسادكم محفوظة سليمة وغير معيبة عند مجيء ربنا يسوع المسيح.

* الولايات المتحدة الأمريكية.