الخميس، ١٧ يونيو ٢٠٢١ م

الخميس، ١٧ يونيو ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أعظم حزن في قلبي هو الأرواح التي لا تشعر بالحاجة لمعرفتي ومحبتي. هذه الأرواح مكرسة لإرادة حرة ضالة، والتي تخدم فقط إرضاء الذات وتلبية كل رغبة دنيوية. في قلب هؤلاء، فإن إلههم هو الرضا عن النفس الذي يقدمه الشيطان لهم على أنه الشيء الوحيد الجدير بجهودهم."

"ينظر بعض هذه الأرواح إلى هدف الحياة على الأرض كفرصة للمتعة ويبذلون كل جهد نحو هذا الهدف. عندما يتضح أن نهايتهم السيئة قريبة، فإن البعض منهم يلجأون إليّ، لكن جنتهم ليست كما كانت يمكن أن تكون لو كان حياتهم على الأرض موجهة لإرضائي. أكافئ وفقًا لشهوات كل واحد في الأرض."

"التحول يتعلق بإدراك الروح لهذه الحقائق - حقائق يعارضها الشيطان."

اقرأ ١ كورنثوس ٢:١٢-١٣+

الآن لم نتلق روح العالم، بل الروح الذي من الله، لكي نعرف النعم الممنوحة لنا من الله. ونبين هذا بألفاظ لا تُعلّم بالحكمة البشرية ولكن تُعلّم بالروح، مُفسرين الحقائق الروحانية لأولئك الذين يمتلكون الروح.