الأحد، ٢٠ يونيو ٢٠٢١ م

يوم الأب

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، خلاصكم يكمن في كل لحظة حاضرة والخيارات التي تتخذونها فيها. أرغب أن تحبوني كأب محب. لا تخافوا مني. اخشوا عدالتي التي أمنحها على مضض عندما تتجاهلون وصاياي. أنا الأب المحب الذي لم يحظَ به البعض منكم في هذا العالم. أعطيكم طريق الخلاص وهو الطريق إلى الفرح الأزلي. أحبوني بما يكفي لتتبع المسار الذي أمده أمامكم. امنحوا خطاياكم لي بقلوب تائبة. أقف على استعداد لغفرانها."

"افهموا أن الحرب هي نتيجة للخطيئة. لامبالاة الإنسان بوصاياي يمكن أن تؤدي إلى عقاب شامل. لا تخافوني. اخشوا عدالتي الحتمية التي تتبع الخطيئة دائمًا."

"استأنفوا حبي من خلال احترام بعضكم البعض بالطاعة لوصائي. أراقب وأشهد خياراتكم كما يراقب أي أب أولاده."

اقرأوا في رسالة بولس إلى أهل فيلبي ٢: ١٢-١٣+

لذلك، يا أحبائي، كما أطعتم دائمًا، هكذا افعلوا الآن أيضًا، ليس فقط بحضوري بل بالأكثر عندما أغيب. اعملوا خلاصكم بخوف ورعدة؛ لأن الله هو الذي يعمل فيكم ليصنع إرادته الحسنة.