الاثنين، ٦ سبتمبر ٢٠٢١ م

الاثنين، ٦ سبتمبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "هذه هي الأزمنة التي تنبأ بها والتي يكون فيها الإيمان الحقيقي في أعلى مستوياته. لم يعد الناس يثقون بي للإجابة على صلواتهم. الكثيرون لا يؤمنون بي، أو برزقي، أو بحمايتي. يعتمد هؤلاء فقط على الجهود البشرية والذكاء البشري والموارد البشرية. يحمون ممتلكاتهم المادية، لكنهم لا يصلّون من أجل الحماية لرفاهيتهم الروحية. هذا يدعو إلى دخول الشر. وهذا يمهد الطريق للمسيح الدجال."

"عندما يصبح الناس أكثر اعتمادًا على جهودهم البشرية الخاصة، سيتقدم المسيح الدجال كحل 'بشري' لجميع مصائب الأرض. حتى الآن، يحاول توحيد جميع الشعوب وجميع الأمم في حكومة ودين عالميين واحدين. هذا اتحاد شرير. العجائب التي سيعملها المسيح الدجال هي من قوى أدنى مصممة لتضليل الجنس البشري."

"لهذا السبب، يا أطفالي، يجب أن تضعوا إيمانكم في الحق. الحق هو قدرتي المطلقة ووصائاي.* صلّوا من أجل الإيمان القوي بي من خلال مريم العذراء، حامية إيمانكم."

اقرأ ٢ تسالونيكي ٢:٩-١٢+

مجيء الشرير سيكون بقوة الشيطان ومع علامات وعجائب كاذبة وكل خداع باطل للذين هلكوا لأنهم لم يقبلوا محبة الحق لكي يخلصوا. لذلك سيرسل الله إليهم عملاً من الضلال ليصدقوا الكذب، حتى يدين جميع الذين لم يؤمنوا بالحق بل سرّوا بالإثم.

* قدم الله الآب شرحًا كاملاً لوصاياه للبصيرة مورين سويني-كايل بدءًا من ٢٤ يونيو وحتى ٣ يوليو ٢٠٢١. لقراءة أو الاستماع إلى هذا الخطاب القيّم، يرجى الانتقال إلى: holylove.org/ten/