الاثنين، ١ أغسطس ٢٠٢٢ م

ذراعي وقلبي الإلهي مفتوحان لأصغر تضحية تسلمها لي

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، كونوا ثابتين في تصميمكم على الاستسلام لي في كل لحظة حاضرة. أولئك الذين لا يحذرون من العيش حياة متكرسة بالكامل سيجدون أنفسهم ينزلقون إلى الخطيئة بشكل متزايد. ابحثوا عن طرق جديدة لتظهروا لي حبكم. فكروا في تضحيات جديدة تقدمها لكم كل لحظة حاضرة."

"ذراعي وقلبي الإلهي مفتوحان لأصغر تضحية تسلمها لي. أي شيء يُقدم لي بالمحبة هو تضحية جديرة بالثناء. مثلك، أنتظر اليوم الذي ستجتمع فيه جميع تضحياتكم لإحداث انتصار الخير على الشر."

اقرأ غلاطية ٦:٧-١٠+

لا تُخدعوا، الله لا يُستهزَأ به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأن من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ أما من يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلّوا في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصُد إن لم نعطل. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنصنع خيرًا إلى الجميع، وخاصة أهل الإيمان.