الثلاثاء، ٩ أغسطس ٢٠٢٢ م

أيها الأطفال، إنه لأمر مدهش قوة الكلمة المكتوبة والمنطوقة!

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية.

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته باسم قلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، إنه لأمر مدهش قوة الكلمة المكتوبة والمنطوقة! يمكن لاتجاه الصياغة أن يدمر السمعة وينهب الحملات السياسية ويضلل أجزاء كاملة من الناس حول العالم. خذ على سبيل المثال المحاولات الأخيرة لتدمير سمعة رئيسكم السابق ترامب - حملة قبيحة لمنعه من إعادة انتخابه. هذه المحاولات كلها خطايا القدح والتشهير - أكاذيب تهدف إلى تدمير سمعة الشخص بدافع الغيرة والخوف. في هذه الحالة بالذات، يخشى المغرضون كشف الحقيقة. لقد تم التداول كثيرًا بشأن أصالة الانتخابات الرئاسية الأخيرة. ستظهر الحقيقة إذا حاول السيد ترامب إعادة الترشح مرة أخرى. تدعم الحقيقة الحقيقة في الفكر والكلمة والفعل. لا تنخدعوا بالمحاولات الشريرة لكسب السلطة."

اقرأ يعقوب 3:6-10+

وإن اللسان نارٌ. اللسان هو عالم غير عادل بين أعضائنا، يلطخ الجسد كله، ويشعل دورة الطبيعة بالنار، وقد أشعله جهنم. فكل نوع من الوحوش والطيور، ومن الزواحف ومخلوقات البحر، يمكن ترويضه وتم ترويضه من قبل البشرية، لكن لا يستطيع أي إنسان أن يروض اللسان - شرًا جامحًا مليئًا بالسم القاتل. به نبارك الرب الآب، وبه نلعن الناس الذين خُلقوا على صورة الله. من نفس الفم يأتي البركة واللعنة. يا إخوتي، هذا لا ينبغي أن يكون كذلك.