الجمعة، ١٩ أغسطس ٢٠٢٢ م

أنا حاضر دومًا معك آملًا أن ألهمك في اللحظة الحاضرة

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، كل يوم آتي إلى قلوبكم بكل نعمة تحتاجونها نحو قداسة أنفسكم. الأمر متروك لكم للصلاة للتعرف والاستجابة للنعم التي أرسلها. إذا كان وقتك مليئًا بالشؤون المادية للعالم من حولك، فمن المستحيل تقريبًا التعرف على نعمتي والرد وفقًا لإرادتي. كل لحظة حاضرة هي هدية مني لاستخدامها نحو قداسة أنفسكم وخلاصكم. افتحوا قلوبكم كل يوم لاكتشاف ما إذا كنتم تحققون إرادتي لكم في استخدام النعمة اللحظية التي أرسلها إليكم."

"أنا حاضر دومًا معك آملًا أن ألهمك في اللحظة الحاضرة. اطلب مني التوجيه."

اقرأ غلاطية 6:7-10+

لا تخدعوا، الله لا يُستهزَأ به، لأنه كل ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصد. لأن من يزرع جسده فمن الجسد سيحصد فسادًا؛ أما من يزرع الروح فمن الروح سيحصد حياة أبدية. ولا نملّوا في فعل الخير، لأنه في وقته نحصد إن لم نعطل. لذلك ما دمنا لنا فرصة فلنصنع خيرًا إلى الجميع، وخاصة أهل الإيمان.