الاثنين، ٨ أكتوبر ٢٠١٢ م

الاثنين، ٨ أكتوبر ٢٠١٢

الاثنين، ٨ أكتوبر ٢٠١٢:

قال يسوع: “يا شعبي، لقد سمعتم للتو مثل ‘السامري الصالح’ كتفسير لمن هو جاركم. هذا الجواب الأساسي المتمثل في محبتي كإلهكم ومحبة جاركم كنفسكم، هو ما يُطلب منكم اتباعه طوال حياتكم. وهذا مهم لأن هكذا ستحاسبون خلال تجربة التحذير وعندما تموتون. في هذه الأوقات ستسافرون بسرعة عبر نفق حتى تواجهوا نوري في نهاية النفق، كما رأيتم في الرؤيا. هذا سيبدأ مراجعة حياتكم مع التركيز على خطاياكم غير المغفورة. كونوا مستعدين لهذا الدينونة لحياتكم بالاعتراف المتكرر لكي يكون لديكم أقل عدد من الخطايا غير المغفورة في أرواحكم. أنا إله محبة ورحمة، ولكنني أيضًا إله عدل. ثم سترون أين ستحاسبون، وإذا كان ذلك إلى الجحيم، فمن الأفضل أن تكونوا خلال التحذير حيث ستتاح لكم فرصة لتغيير وجهتكم. إذا حُكم عليكم بالجحيم عند موتكم، فسيكون نهائيًا. لذا ابقوا قريبين مني في كل وقت لكي تكونوا مستعدين لدينونتكم.”

قال يسوع: “يا شعبي، في هذه الرؤية ترون زيادة في المراقبة على الطرق السريعة بالكاميرات التي تنتهك خصوصيتكم. الغطاء هو أنهم يبحثون عن تجار المخدرات، لكنهم أيضًا يشكون في سلوك الجميع بمعرفة من أنتم برخصة القيادة الخاصة بكم. بين وثائقكم المزروعة وأجهزتكم الإلكترونية المزروعة، توضع عليكم ضوابط حتى يتمكن مسؤولو الحكومة من تتبع تحركاتكم. سترون قريبًا امتدادًا لهذا التحكم عندما يحاول المسؤولون إجبار الرقاقات في الجسم للحصول على التأمين الصحي الخاص بكم. ارفضوا أخذ أي رقاقات في الجسم، حتى لو كان ذلك يعني إلغاء تأمينكم الصحي. لا تأخذوا أي رقاقات في الجسم لأي سبب من الأسباب، حتى لو هددوا حياتكم. عندما تجبر حكومتكم على الرقاقات الإلزامية في الجسم للجميع، سيكون هذا هو الوقت المناسب للمغادرة إلى ملاذاتي. أولئك الذين يأخذون هذه الرقاقات في الجسم يمكنهم إزالتها قبل الضيق العظيم. بعد بدء الضيق العظيم، لن تتمكنوا من إزالتها لأنهم سيتحكمون في عقولكم بأصوات. أعطوا الحمد والشكر لي ول بناة ملاذاتي الذين سيوفرون أماكن للحماية لأمناءي من الأشرار الذين يحاولون قتلكم.”