رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

السبت، ١٦ يونيو ٢٠١٨ م

السبت، ١٦ يونيو ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أبو كل زمان. في كل لحظة حاضرة، أرى من يطيع وصاياي ومن يعصاها بعناد. أحسب الأعداد وأحاول موازنة مقياس العدالة."

"الإنسان لا يدرك كم يقترب من انسكاب غضبي. إنه لا يرى كيف أن الذنوب الصغيرة تحدث فرقًا كبيرًا على المدى الطويل. ولا يفهم مدى أهمية الأعمال اللطيفة الصغيرة التي تُنفذ بمحبة كبيرة في إنقاذ البشرية من كارثة عظيمة. يمكن للعديد من الصلوات الصغيرة المقدمة من قلب محب أن تمنع الحروب أو حتى تنهيها. الصلوات الصغيرة والتضحيات الصغيرة تتراكم لتشكل ترسانة هائلة."

"لهذا السبب يحاول الشيطان تثبيط عزيمة حتى أصغر صلاة أو تضحية. إنه يخشى القوة المنبعثة من قلب محب. لا يريد أن يدرك الإنسان حقيقة غضبي أو كم هو قريب من كشفه."

"آتي كأبيك المحب لأجلب لك هذه الحقائق. لقد فات وقت الانتباه."

اقرأ التكوين ٦:٩،١١-١٣+

وهذه مواليد نوح. وكان نوح رجلًا بارًّا كاملًا في أجياله؛ وسلك نوح مع الله.

وكانت الأرض فاسدة أمام الرب وملأت الأرض شرًّا. ورأى الرب الأرض وأنها فاسدة، لأن كل بشر قد فسد طريقه على الأرض. وقال الرب لنوح: "قد انتهيتُ أن أجعل نهاية جميع البشر؛ لأن الأرض امتلأت من أجلهم بالشرّ؛ هأنذا مُهلكهم مع الأرض."

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية