الأحد، ١٧ يونيو ٢٠١٨ م

يوم الأب

رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "في قلبي اليوم، أرى الخير والشر في القلوب حول العالم. بصفتي أب الجميع والأمم جميعها، أجلب النعمة إلى العالم لمحاولة إعادة توجيه الشر. ما ينقص هو رغبة الإنسان في إرضائي واختيار الخير. الإنسان يعتمد كثيرًا على ذكائه ولا يرى القدرة التي أنا مستعد لاستخدامها لصالحه. هناك خرق في الثقة المحبة في قلب البشر تجاهي."

"مثل أي أب، أسعى لتصحيح الخطأ في قلوب أولادي. لا أرغب في تصحيحهم من خلال عقاب غضبي. لهذا السبب جئت لسحب الإنسانية مرة أخرى تحت مظلة وصاياي. الطاعة لوصاي هي المفتاح إلى قلبي والطريق لمساعدتي الرقيقة في الصعوبات. غالبًا ما أساعد النفوس لكنهم لا يتعرفون على يدي في محنهم. لكل تجربة هدفها. الهدف هو دائمًا تحويل الشر إلى خير."

"إذن، اليوم، الذي يحتفل بالأبوة، وجه تركيزك نحو التغيير. اسعَ لتحويل الشر إلى خير من خلال التعرف على الشر والرغبة في اختيار الخير. أحبني كأب محب. لأنك تحبني، اسعَ لإرضائي. لا تحاول إبهار الآخرين بتقواك ولكن اسعَ لإرضائي بجهودك في القداسة الشخصية. اجعل هذا هدف حياتك."

اقرأ المزمور 53:1-2+

قال الأحمق في قلبه،

"ليس الله".

إنهم فاسدون، يفعلون إثمًا فظيعًا؛

ليس أحد يصنع الخير.

ينظر الله من السماء

على بني البشر

ليرى هل يوجد حكيم،

يبحثون عن الله.